بســــم اللـــه الرحمن الرحيم
بداية ننتهز الفرصة لنقدم تهنئة خاصة لمولانا
حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم بمناسبة 23 يوليو يوم النهضة المباركة وبمناسبة
قرب عيد الفطر المبارك جعلة ذخرا للبلاد
وراعيا في ظل حكومته،،
كما نهنئ صاحب السمو السيد / فهد بن محمـــود
أل سعيد / نائب رئيس الوزراء لشــــؤؤن مجلس الوزراء المـــوقر
تحية طيبة وبعد،،،
الموضوع : مخرجات التعليم العالي بالسلطنة
صاحب السمو نائب رئيس الوزراء الموقر:
نستنجد بك للنظر بوضع مخرجات التعليم العالي
بالسلطنة بعد أنتظار كبير في البحث عن وظيفة تناسب التخصص.
نقدم إليك مختصرا للموضوع ،وهي معاناتنا
في الحصول على وظيفة ، فمن المعروف بأن هناك شروط وبنود تطبق للحصول على وظيفة فكيف يطلب
من العمانين شروط اثناء
التوظيف ويتعاقدون معهم بالعقدود المؤقتة ولكن حان الوقت لكي يتم الإعتماد على الخريج العماني
في تحقيق
عجلة التنمية فلا يعقل أن تبرم عقود بالمئات مع الوافدين ، والعمانين بالمنازل وإن ابرمت
عقود معهم تكون رواتب العقود منخفضة وما زالت المصاريف تتزايد
عليهم في إلى متى سنبقى على هذا الحال ؟
خيارت الحلول مطروحه ،
فنتمنى وضع حلا بما تجدونه مناسبا لتطوير
التوظيف
فأعداد الباحثين في
تزايد ومعظهم من خريجي
الشهادات العليا
شاكرين لسموك على ونطالبك
بالتدخل في حل الموضوع
وكل
عام وباني النهضة بألف خير
محاور الموضوع كالتالي:
1-تقارير ومقالات
وتحقيقات صحفية
2-تقاير من
الخريجين ومعناتهم في التوظيف
3-تقاير وشهادات
من مسؤلين في
زيادة إعداد الباحثين
4-تقارير مصورة
مقاطع الفديو
5-قصاصات الإعلانات
رسالة الخريجين
قد شاخت أمانينا ونحن ننتظر أن تتحقق ، وتبدلت تلك الأمنيات بكابوس بات يلازمنا ليل نهار.
كل ما في الأمر أننا فقدنا تلك القدرة على تحمل تلك الشروط التي أرهقت كاهلنا ولا يقدر البعض على تخطيها وذلك لظروف لا يعلم بها إلا الله.
نحن لا نبحث عن المستحيل ولا نطالب إلا بحق من حقوقنا ، ولكن وزارة التربية والتعليم جعلتنا لا نقتات إلا على أحلام لا نستطيع الوصول إليها.
فلا يعقل أن يحل وافد محل أبناء هذا الوطن ؛ حيث أن التوظيف يعمل بشروط والبعض منا ينطبق عليه الشروط ولكن لا يوجد شاغر وعراقيل كثيرة.
وزارة التربية تتعاقد مع وافد وتناست أبنائها الذين ينتظرون الوظيفة في ظل الظروف الصعبة
ولا يمكن السكوت و"الساكت على الحق شيطان أخرس"
البعض من درس على حسابه وتحمل الغربة والمعيشة الصعبة ، والبعض قد اجتاز كل ذلك ولكن في نهاية مشواره إستقبله عائق آخر.
نحنُ الان بحاجة لوظيفة تناسب مؤهلاتنا الجامعية التي جعلت لها الوزارة شروط تعجيزية أرهقت كاهل الكثيرين منا.
كيف نتجاوز تلك الشروط والعمر يمضي ولا حياة لمن تنادي؟.
نحن لسنا بحاجة إلا إلى
الضمير اﻹنساني والوقوف بجانب الحق والعدالة ﻻ المصالح اﻵنية والمداهنة.
قد تكون الصورة خادعة لمن يبحث عن الحقيقة وسط أكوام من المتناقضات؛ لكن المؤمنين بإنتصار الحق، إنتصار الفضيلة ، إنتصار المبادئ ، إنتصار القيم اﻹنسانية ، لن تخدعهم تلك الصورة مهما لمع بريقها ومهما تعاظم حولها المؤيدين .
رسالتنا للجهات المختصه
بأن الحق والفضيله والمبادئ منتصرة ومصونه في عمان والكل مدرك ومثقف ولا يمكن خداع أحد في عالم التكنولوجيا والمعرفه.
رسالة الخريجين
قد شاخت أمانينا ونحن ننتظر أن تتحقق ، وتبدلت تلك الأمنيات بكابوس بات يلازمنا ليل نهار.
كل ما في الأمر أننا فقدنا تلك القدرة على تحمل تلك الشروط التي أرهقت كاهلنا ولا يقدر البعض على تخطيها وذلك لظروف لا يعلم بها إلا الله.
نحن لا نبحث عن المستحيل ولا نطالب إلا بحق من حقوقنا ، ولكن وزارة التربية والتعليم جعلتنا لا نقتات إلا على أحلام لا نستطيع الوصول إليها.
فلا يعقل أن يحل وافد محل أبناء هذا الوطن ؛ حيث أن التوظيف يعمل بشروط والبعض منا ينطبق عليه الشروط ولكن لا يوجد شاغر وعراقيل كثيرة.
وزارة التربية تتعاقد مع وافد وتناست أبنائها الذين ينتظرون الوظيفة في ظل الظروف الصعبة
ولا يمكن السكوت و"الساكت على الحق شيطان أخرس"
البعض من درس على حسابه وتحمل الغربة والمعيشة الصعبة ، والبعض قد اجتاز كل ذلك ولكن في نهاية مشواره إستقبله عائق آخر.
نحنُ الان بحاجة لوظيفة تناسب مؤهلاتنا الجامعية التي جعلت لها الوزارة شروط تعجيزية أرهقت كاهل الكثيرين منا.
كيف نتجاوز تلك الشروط والعمر يمضي ولا حياة لمن تنادي؟.
نحن لسنا بحاجة إلا إلى
الضمير اﻹنساني والوقوف بجانب الحق والعدالة ﻻ المصالح اﻵنية والمداهنة.
قد تكون الصورة خادعة لمن يبحث عن الحقيقة وسط أكوام من المتناقضات؛ لكن المؤمنين بإنتصار الحق، إنتصار الفضيلة ، إنتصار المبادئ ، إنتصار القيم اﻹنسانية ، لن تخدعهم تلك الصورة مهما لمع بريقها ومهما تعاظم حولها المؤيدين .
رسالتنا للجهات المختصه
بأن الحق والفضيله والمبادئ منتصرة ومصونه في عمان والكل مدرك ومثقف ولا يمكن خداع أحد في عالم التكنولوجيا والمعرفه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق