القضية العمانية
قرارت المسؤولين هي السب في خلق الظواهر الإجتماعية التي يسمهيا البعض بالشحاته ؟!!! رفع اسعار السلع والخدمات وزيادة الرسوم وفرض الضرائب لا بد أن يقابلها تفعيل درع لحماية المتضرر وما تشهدة الدولة من ضعف الاقتصاد وأنهيار أسعار النفط يخلق لنا ظواهر إجتماعية والقضاء عليها بالحلول العادلة فالمواطن هو المتضرر ولا يمكن ان يكون هو متهم بالشحاته في ظل إتعدم الوظائف والدخل وفي وقت عصيب والضرر أصبح كبير لا يمكن أن يكون سري بل غفى على السطح واصبح الكل يعاني منه لا أحد يقرض واحد مسرع والزكوات والصدقات أصبحت تدخل بصناديق مقننة لها والأعمال يصرح لها بل بعهضا منع ممارستها بلا تصاريح مسبقة الى ما أصبحت الناس في ضوائق مالية.يجب علينا ان نقدر وضع المواطن والمقيم بان غياب الحماية الإجتماعية تخلقق لنا ظواهر منذ 2016 والمواطن والمقيم تنهال عليهم الرسوم والضرائب واسعار الخدمات والسلع تزيد ولا يوجد من يحميهم بل وصل الحد الى عدم صرف لهم رواتب وتسريحهم من أعمالهم ليتركوهم يعانوا ،وكل ما وجدت تسهيلات وسنت قوانين أختف الظواهر ولا يمكن أن تتعالج ظاهرة إجتماعية بالكلام بل بالفعل وسن القوانين والتشريعات والتسهيلات، وأتمنى من الجميع التعاون والمساعدة لما يجيكم محتاج لا تقولوا عنه شحات بل ساعدوه مثلا بمشروع رزق إذا عماني تعرفة وإذا ما تعرفة أعطية منتجات أو غذاء وأن كان حاجتة للعلاج وصلة لأقرب جهة مختصة أو أسئل لجهة تخلصة مشكلتة ولا يمكن أن تتركة يتعود على هذه الطريقة حتى يتعود وأذا كان اجنبي لا بد أن تعرف المشكلة والبحث له عن حل أ ارشادة بالطريق الصحيح ،والشاحتة ليست سهلة بل لها أسباب وابعاد خاصة في هذه الأزمة نرى دول باقتصاد عظيم وعندهم ناس محتاجة ويصرفوا لهم إعانه فما بالك دول اقتصادها ضعيف ومصدر دخلها على النفط { وأما السائل فلا تنهر } كثروا الناس المحتاجة ليست شاحتة بل حاجة الى عيش كريم هذه مشكلة ناتجة من خلل في شئ معين في القاوانين والتشريعات يحتاج لها حل ولو وجدت وظائف وجمعيات تقبل طلبات الإعانة والإعاشة لما نراى هذه الظاهرة تنتشر بيننا لو سهلت للمحتاج وللمقيم كيف يحصل على إعانة شهرية وإعانة بدل عمل لما وصل الحد الى طرق منازل الناس أصبح الشاب يقدر أن يفتح مشروع بسب الرسوم والتصاريح وكيف يدفع رسوم وتصاريح وهو لا يمكل شئ ابوه متقاعد أو متوفي أو شاب مسرح وعنده أسرة ريال يشري به خبز أما بالنسبة لشخص كسول أو أتكالي يجب البلاغ عنه ولا يمكن أن نسميا شحاته حاجة الأنسان لمصاريف لا اكثر في ظل غياب الإعانة والمساعدات أرملة ومطلقة ومسرح ومهجورة بحاجة لحماية إجتماعية كيف نسميها شحاته وهم بحاجة لعيش كريم،وقبل 10 سنوات كنا نرى من أسر وعمالة وافدة وأصبحت الشباب بعهضم باحث عن عمل أين الحماية الإجتماعية أين القوانين والتشريعات والتسهيلات التي سنت لأجل القضاء على هذه الظواهر وأن وجدت لا تطبق وهناك تأخير ومماطلة في الحصول على موافقات.
بالنسة الذي يقول بان في جمعيات وفرق خيرية تصرف إعانة للباحيث عن عمل فهو مخطئ ومن يظن بأن الجمعيات عندنا تصرف راشن شهري للأسر فهو لا يعرف عن نظام الجمعيات بالسلطنة
والذي يقول بان زادت الناس بينالشحاتة يطرح حلول قبل أتهام الناس في حاجتهم ومن يظن بان فتح مشروع سهل وما يكلف يخبرنا نعرف كثير ناس تحتاج لمشروع رزق.
