ليس بمحلل سياسي ولا متهم بالداخل الإماراتي لكن زرت بعض من مدنها قبل 10 سنوات والأوضاع كانت لا ترقى للإرتياح والان تطورت كثير بس ليس بمشكلة التطوير اعني مشكلة بالحكم الذاتي لكل إمارة والقرار الجماعي وليس الإحادي مثل حرب اليمن وقتل الكثير من أبناء الشمالين بحرب لا يعلم من باديها وبلا سبب خطر للإمارات ولا الإتحاد وصرف مبالغ للتجسس وصرف مبالغ لمعاداة دول جارة وغيرها من وصديقة مثل تونس وغيرها ايضا اغلاق جمعيات وملاحقة المطالبين بالعدالة الإجتماعية والتميز بين الإمارت الأخرى بالرغم ان الدستور واضح وغيرها وفي خلية الاخوان تضرر الكثير من الناس بسبب فقط ملاحقة جماعة الاخوان وصرف الميليارت وراحت أهداف الإتحاد 
تطبيق الدستور بحذافيرة يعني بقاء وأنتعاش الإتحاد نفس مجلس التعاون 
فلو تركت كل إمارة تتخذ قرارتها فما يحدث تصدع فمثلا قرار المشاركة بالجنود في الحروب الخارجية(اليمن) والتي لا تشكل خطر على الإتحاد لكان أكثر راحة أما عيد يتراكض الشمالين بدفن حثث القتلا ويقال لهم شهداء الواجب فهذا الي الأمهم فاليمن بعيدة عن الإمارات واليمن بلد مسلم فيكف مسلم يقتل مسلم هنا مربط الفرس ارسلوا أبناء المسلمين للإجهاز على المسلمين ولا يثت هناك خطر على الإمارات

لي يقرء الدستور الإتحادي عطول يتراكض ينضم معهم ويتحد بس لا يعني الواحد يراجع مصحلة شعبة بس الدستور من بداية م راكب وإنضمام بقية الإمارات بالإتحاد بإسباب ويخوفي ان اي امارة تنفصل يشال كل شئ عنهم مثل إنارة سقطرة 

تكوين دولة إتحادية وهذه المادة رقم (3) تنص
تمارس الإمارات الأعضاء السيادة على أراضيها ومياهها الإقليمية في جميع الشؤون التي لا يختص بها الإتحاد بمقتضى هذا الدستور .

الفجيرة دولة عضوة بالإتحاد ولا يعني أنها تخضع لأبو ظبي فهي لها خصوصيتها بس تدخلات أبو ظبي بحقها وبحق شعبها سبب في الإنفصال القادم لا محالة فهي ذو مقومات وذو موقع جغرافي كفيل أن يجعل سكان الفجير بمنتهى السعادة والراحة والأطمئنان

ونعم في مشكلة وليست وليدة اليوم وربما الأونة الأخيرة قابلة للصدع بسبب عدم جني إمارة الفجيرة شئ من الإتحاد غير الخصامة مع بعض الدول التي كانت صديقة لها وكان السبب إحداث تغير في الدستوروهضم حققوق الإمارات الأخرى والتدخل في شؤون الامارات البقية وقد اسلفنا سابقا وكل الأحتمالات أنفصال الفجيرة عن السبع الأخرى لتبقى ست إمارت متعلقة وستلحقها الأخرى وربما تبقى أربع أمارات
والأنفصال ليس وليد اليوم وأنما من قبل الالفية الثانية وأنما رغبة شعبية ولأجل تفعيل مواني الفجيرة واستعادة أمجادها 
وهناك مشاورات للأصدقاء والمراجع وغيرها في فبرايرالماضي 2018 على صعيد محلي ودولي ولإجل الترتيبات للإعلان عن دولة جديدة (الفجيرة) ومن المحتل تتكون دولة خليجية جديدة تجارية في بدية سنة 2019 م وربما تحل المشكلة بإرجاع الحقوق وتبقى الإتحادي في حضن إبو ظبي ها لهم رأيهم وخصوصيتهم بس نتكم عن واقع مرير يعيشة بعض من أهلنا هناك وليش كلهم أيضا.

تطبيق المواد التالية من دستورالإتحاد وهي مطالب الفجيرة من سنين وليس اليوم 
المادة 14

المادة 15

المادة 16

المادة 19

المادة 20

المادة 21

المادة 23 هالمواد مهمة جدا جدا التي وتفقدها إمارة الفجيرة 

المادة 24


وهناك مشكلة ثالث باب في الدستور الإتحادي : الحريات والحقوق والواجبات العامة المادة 25

الى المادة 44



والكل يتذكر الكلمة الشهيرة وإن غدا لناظر قريب ...
ولا يمكن التكهن بالانفصال ،الإن أننا نرى ونسمع عن واقع وليس بدعم دولة معينة بل بسبب عدم تطبيق بعض مواد الدستور الإتحادي وإن حلت ما راح يكون هناك إنفصال .