الثلاثاء، 24 سبتمبر 2013

عقوق الأبناء لأمهم

عقوق الأبناء لأمهم قضية





عقوق الأم قضية
بدئت تتنشتر وتتزايد على مرمى الجميع وذالك الجهل والتخلف فالأم التي وصنا الأسلام بتخصيص لها الرعاية الخاصة ،والأهتمام الكبير، أصبحت بلا أهتمام فكم من أم ظلمت وأنتهك شرفها وأهينت من قبل أبنائها بل تعدت الى القتل والتعذيب وأصبح الأبناء يعقون بأمهم للشغالة أو للزوجة ، أو للجيران.من الصعب الجزم بأنها هي التي أختارت درب الهالك ولكن يمكننا القول بأن الأبناء هم من يتركون أمهماتهم ضحية زوجاتهم والغريب والعجب العجيب ومن أشمت الشماته أننا نجد الابن والبنت يتفسح في الشاليهات والمراقص والمنتزهات والأم مسجونة بين أربعة حيطان والأبناء يتسوقون بالمراكز، والأم في المطبخ كالشغالة ،يلعبون الكرة والأم بالمستشفى ،يتجولن على الشواطئ والأم مظلومة .الأم الحنونة ،الصبورة ،الرحيمة ،العطوفة ، المربية ،المعلمة فلا يجوز إهانتها وشتمها ،ومن صور العقوق أن يتسبب الولد في سب ولعن أبويه أو أحدهما؛ فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه". قيل: يا رسول الله! وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: "يسُبُّ الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه".




ومن كان هذا حاله فإنه يعرض نفسه للعنة الله تعالى، فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لعن الله من لعن والده...".الحديث.
كما إنه متوعد بعقوق أولاده له؛ فكل الذنوب يؤخر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإنه يعجل لصاحبه في الحياة قبل الممات.


عقوق الوالدين من الكبائر والمحرمات واللإسائة اليهم جريمة بحقهم ، ويعاقب ومحرما الأسلام ، والقانون الشرعي مناقض للأعراف والقوانين الدولية.
وقد حثنا الدين الحنيف على مواساتهم مشاركتهم في كل شئ .



قال تعالى:
وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24،23].

إن العاق لوالديه يعرض نفسه لدعاء والديه عليه، ودعاؤهما مستجاب فقد ورد في الحديث: "ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهنَّ
: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالد على ولده".
يروى انا رجلا سال النبي صلى الله عليه وسلم * من احب الناس الي* قال *امك* قال * ثم من* قال * امك * قال *ثم من* قال* امك* قال* ثم من* قال *أبوك* (وذلك لان الام انفردت به في الحمل. الولادة.

والرضاعة إذا هي تاتي في المقام الأول ثم الاب الذي يوفر لابنه وسائل العيش لذا ياتي في المقام الثاني وهذا خير دليل على ان مكانة الوالدين في الإسلام عظيمة ولا يوجد شيء اعظم منها غير الايمان بالله عز وجل وعلا.
و هناك عاقبة كبيرة لمن يعاق والديه، وإذا غضب الوالدين من ابنه ودعا عليه فان دعاء الوالدين مستجاب


أروع ما قيل عن الأم

أنتظر تحميل الفيديو














أنتهى



عقوق الأم قضية
بدئت تتنشتر وتتزايد على مرمى الجميع وذالك الجهل والتخلف فالأم التي وصنا الأسلام بتخصيص لها الرعاية الخاصة ،والأهتمام الكبير، أصبحت بلا أهتمام فكم من أم ظلمت وأنتهك شرفها وأهينت من قبل أبنائها بل تعدت الى القتل والتعذيب وأصبح الأبناء يعقون بأمهم للشغالة أو للزوجة ، أو للجيران.من الصعب الجزم بأنها هي التي أختارت درب الهالك ولكن يمكننا القول بأن الأبناء هم من يتركون أمهماتهم ضحية زوجاتهم والغريب والعجب العجيب ومن أشمت الشماته أننا نجد الابن والبنت يتفسح في الشاليهات والمراقص والمنتزهات والأم مسجونة بين أربعة حيطان والأبناء يتسوقون بالمراكز، والأم في المطبخ كالشغالة ،يلعبون الكرة والأم بالمستشفى ،يتجولن على الشواطئ والأم مظلومة .الأم الحنونة ،الصبورة ،الرحيمة ،العطوفة ، المربية ،المعلمة فلا يجوز إهانتها وشتمها ،ومن صور العقوق أن يتسبب الولد في سب ولعن أبويه أو أحدهما؛ فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه". قيل: يا رسول الله! وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: "يسُبُّ الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه".




ومن كان هذا حاله فإنه يعرض نفسه للعنة الله تعالى، فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لعن الله من لعن والده...".الحديث.
كما إنه متوعد بعقوق أولاده له؛ فكل الذنوب يؤخر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإنه يعجل لصاحبه في الحياة قبل الممات.


عقوق الوالدين من الكبائر والمحرمات واللإسائة اليهم جريمة بحقهم ، ويعاقب ومحرما الأسلام ، والقانون الشرعي مناقض للأعراف والقوانين الدولية.
وقد حثنا الدين الحنيف على مواساتهم مشاركتهم في كل شئ .



قال تعالى:
وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24،23].

إن العاق لوالديه يعرض نفسه لدعاء والديه عليه، ودعاؤهما مستجاب فقد ورد في الحديث: "ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهنَّ
: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالد على ولده".
يروى انا رجلا سال النبي صلى الله عليه وسلم * من احب الناس الي* قال *امك* قال * ثم من* قال * امك * قال *ثم من* قال* امك* قال* ثم من* قال *أبوك* (وذلك لان الام انفردت به في الحمل. الولادة.

والرضاعة إذا هي تاتي في المقام الأول ثم الاب الذي يوفر لابنه وسائل العيش لذا ياتي في المقام الثاني وهذا خير دليل على ان مكانة الوالدين في الإسلام عظيمة ولا يوجد شيء اعظم منها غير الايمان بالله عز وجل وعلا.
و هناك عاقبة كبيرة لمن يعاق والديه، وإذا غضب الوالدين من ابنه ودعا عليه فان دعاء الوالدين مستجاب


أروع ما قيل عن الأم

أنتظر تحميل الفيديو














أنتهى

الاثنين، 23 سبتمبر 2013

بيان فردي رقم 1


عقوق الأبناء لأمهم قضية




عقوق الأم قضية
بدئت تتنشتر وتتزايد على مرمى الجميع وذالك الجهل والتخلف فالأم التي وصنا الأسلام بتخصيص لها الرعاية الخاصة ،والأهتمام الكبير، أصبحت بلا أهتمام فكم من أم ظلمت وأنتهك شرفها وأهينت من قبل أبنائها بل تعدت الى القتل والتعذيب وأصبح الأبناء يعقون بأمهم للشغالة أو للزوجة ، أو للجيران.من الصعب الجزم بأنها هي التي أختارت درب الهالك ولكن يمكننا القول بأن الأبناء هم من يتركون أمهماتهم ضحية زوجاتهم والغريب والعجب العجيب ومن أشمت الشماته أننا نجد الابن والبنت يتفسح في الشاليهات والمراقص والمنتزهات والأم مسجونة بين أربعة حيطان والأبناء يتسوقون بالمراكز، والأم في المطبخ كالشغالة ،يلعبون الكرة والأم بالمستشفى ،يتجولن على الشواطئ والأم مظلومة .الأم الحنونة ،الصبورة ،الرحيمة ،العطوفة ، المربية ،المعلمة فلا يجوز إهانتها وشتمها ،ومن صور العقوق أن يتسبب الولد في سب ولعن أبويه أو أحدهما؛ فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه". قيل: يا رسول الله! وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: "يسُبُّ الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه".




ومن كان هذا حاله فإنه يعرض نفسه للعنة الله تعالى، فقد روى الإمام مسلم في صحيحه عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لعن الله من لعن والده...".الحديث.
كما إنه متوعد بعقوق أولاده له؛ فكل الذنوب يؤخر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإنه يعجل لصاحبه في الحياة قبل الممات.


عقوق الوالدين من الكبائر والمحرمات واللإسائة اليهم جريمة بحقهم ، ويعاقب ومحرما الأسلام ، والقانون الشرعي مناقض للأعراف والقوانين الدولية.
وقد حثنا الدين الحنيف على مواساتهم مشاركتهم في كل شئ .



قال تعالى:
وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً [الإسراء:24،23].

إن العاق لوالديه يعرض نفسه لدعاء والديه عليه، ودعاؤهما مستجاب فقد ورد في الحديث: "ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهنَّ
: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالد على ولده".
يروى انا رجلا سال النبي صلى الله عليه وسلم * من احب الناس الي* قال *امك* قال * ثم من* قال * امك * قال *ثم من* قال* امك* قال* ثم من* قال *أبوك* (وذلك لان الام انفردت به في الحمل. الولادة.

والرضاعة إذا هي تاتي في المقام الأول ثم الاب الذي يوفر لابنه وسائل العيش لذا ياتي في المقام الثاني وهذا خير دليل على ان مكانة الوالدين في الإسلام عظيمة ولا يوجد شيء اعظم منها غير الايمان بالله عز وجل وعلا.
و هناك عاقبة كبيرة لمن يعاق والديه، وإذا غضب الوالدين من ابنه ودعا عليه فان دعاء الوالدين مستجاب


أروع ما قيل عن الأم

أنتظر تحميل الفيديو


[video=youtube;Q-DR5YoNKX4]http://www.youtube.com/watch?v=Q-DR5YoNKX4&feature=share&list=PL45zSTD94SEgqtjxrfx_ tIXKuMe7109YO[/video]











أنتهى