الخميس، 19 يناير 2017

يوما سيقال لابناء العرب هذا من أصل عربي

يوما سيقال لابناء العرب هذا من أصل عربي
حال القومية العربية بالشرق الأوسط نفس الجدار الآيل للسقوط




بلاد العرب

بلادُ العُربِ أوطاني منَ الشّـامِ لبغدانِ
 ومن نجدٍ إلى يَمَـنٍ إلى مِصـرَ فتطوانِ
فـلا حـدٌّ يباعدُنا ولا ديـنٌ يفـرّقنا
لسان الضَّادِ يجمعُنا بغـسَّانٍ وعـدنانِ



القومية العربية 
آيلة للسقوط بعد قدرة الغرب في غزو العالم العربي بتطرفهم  وقنواتهم وزادت هيمنتهم وبسطتهم على الدول العربية ،جاء الدور على المواطنين العرب بكونهم في منهم تختلق فيهم العروبة والنخوة العربية وهم من يستطعيون افشال مخططاتهم ،فقد أستطاع الغرب بأن يغزو الوطن الرعبي بتلك الجمعات المتطرفة، وان تستغل العرب بالدين الحديث المحرف في بعض من أوطان العروبة،وان تنشرالذعر والخوف بين المواطنين البسطاء والاطفال منهم وحتى النساء والعزل لم يسملو من جرائمهم الشنيعة،وذالك بالتعاون مع الدول الكتفيرية المحتضنة للارهاب انها تجارة سوداء من قبل السفهاء الذين يتوشحون بعباءة بيضاء ومن داخلها  مبطنة بالسواد ،هذه أكبر جريمة في حقق القومية العربية التى  صمت كثيرا  على  مر الأزمان العصور
الآن حال الدول العربية بـ
الشرق الأوسط شبية حال الجدارالآيل للسقوط يتم تدمير الدول على ايدي شعوبها بشراء ذممهم وتحريضهم علىى الخروج على ولي الأمر وحكامهم ومن ثم تسلط عليهم مجرمي السجون حتى تقتل ابنائهم وتقوم بالتكيل بهم امام مرمى العالم لي يفرح بتدميرر الوطن العربي هذه الجرام التي ترتكب من قبل جمعات وعصابات تنتهك حقوق الإنسان صعنت عمدا لأجل زعزعة الأمن والاستقرار في الدول العربية فما يحدث لهي مأمرة على القومية العربية وفي ليبيا يتقاتل فريقين لاجل الحكم وبسط النفوذ على  حفنة ابار نفط واليمن تدخلت قوىى خارجية عربية وتونس انتشرت في اراضيها  الجماعات المتشددة.
 
وما يحدث في سوريا أنموذجا للجرائم البشرية ،والفتنة الكبرى لماترى فريقين من نفس الوطن واللسانن فريق يفرش بساط السلام للمواطن، وفريق يروع المواطن ،لإمصرالتي يفترض أن تكون حامية للقومية العربية على اطراف حدودها تتررع الجمعات المتطرفة لتقتل الاقليات ،وشعب الفلسطيني يعاني من قبل الاحتلال منذ 60 سنة بعد ان تخلاهاعنها العرب فقد اصبحت دولة فلسطين مقسمة حسب رغبة الاسرئلين وهاهم العرب أنفسهم يتأمرون على بعضهم لاجل ارضاءغوائهم وكبريائهم وغرورهم ،وهذا مؤشر خطير ويدل على أنه هناك نبات سوس نبتت في الدول العربية مهمتها أستئصال القومية العربية في أوطانها.

لم يتوقع يوما ان يسمع هذا من أصال 
عربي ولا كيف ان يعيش عربي خارج موطنة فيقال أنا من أصل عربي ويقال عنة  أنه من قومية عربية كل هذا حدث بسبب التدخلات الخارجية في أكبر حملة للقضاء علىى العروبة من الوطن العربي بغطاء اسلامي منحرف على أيدي عصابات مصطنعة.


ماذا جنى المواطن العربي في وطنة
 غير تهجير والقتل والأغتصاب والجرائم الأنساينة والتنكيل بالميت،وسرقة أموالها وهي مكفتة الايادي لا حيلة لها.

يوما سيقال لابناء العرب هذا من أصل عربي
يونس الزهيمي