دخول العماني في إجازتة ومناسباتة لدولة الإمارات
أبناء السلطنة يدخلوا أرضهم(ساحل عمان) في وقت ما رغبوا ،فهم أولى بالتجوال فيها قبل لا تكون بلاد بإداراة بلاد بمسى (الإمارات)
وهذا نهج حكام الإمارات
خدمة الشعب العماني الطيب اللطيف الحبوب وعلينا أن نشكر الي يقدم الخدمات لكل من سعى لانشاء حدائق ترفيهية وأسواق وخدمات ٠
من الطبيعي العماني يتمشى ويتجول بأرضة والإمارات هي ساحل عمان ولا تزال بلاد العمانيين قبل ما تصير بلاد بأسم الإمارات وتمتلئ بناس مزدوجي الجنسيات والمجنسين وبالإماراتيين المستحدثين خلال ٣٨ سنة مضت ليس الا تكملة عدد وغالبيتهم مستثمرين مزدوجين الجنسية بأي لحظة ينتقلوا لبلدانهم ، ودخول العمانين بأرضهم للتذكير بأنها أراضي عمانية يدخلها سالم أمن مؤدب محترم والي يركب حمامقة القانون يأخذ مجراه وعلى الإماراتيين حكومة وشعب أن تقدم لهم الورد أثناء دخلو أبناء السلطنة وتقديم لهم بطاقات شكر وأن تحث الساكن والمقيم بأن يتعامل مع العمانيين بأصحاب الأرض من الدرجة الأولى وأن تسهل عبورهم فإن أمتعض العماني وأمتنع عن دخول الإمارات ستكون كارثة إجتماعية وإقتصادية.
وإي بقعة يهجرها العماني ستتحول الى مدينة أشباح وإرجاعها الى ما كانت علية تحتاح الى جهد يقل عن ٣٠ سنة ودليل ذالك الوجود العماني بشرق أفريقيا وأسيا فهاجر العماني زنجبار وأصبحت خاوية على عروشها وهاجر وجوادر الباكستانية وأصبحت مدينة (أشباح) حتى أصحاب الأرض هاجروها لأنها صارت موحشة بلا حس عماني ٠
لنكون واقعين ومثال
دبي إن ما دخل شوارعها بالشعب العماني ستكون (.....)
أما بالنسبه حث الحكومة والقطاع الخاص بإجاد بدائل للترفيه والتسوق والسياحة فهو مطلوب عاجل غير أجل، ستجهز مشاريع في السنوات القادمة٠
سلطنة عمان عبارة عن مكون ثقل سياسي وجغرافي وبشري
كانت ولا زالت عمان غير ضارة بالجيران
عدم إحداث الضرر الأقتصادي بدولة الإمارات لأنها أمتداد للاراضي العمانية وهناك إرث بشري عماني لطيف يستحق التضحية والإحترام فليس كل الإمارات مجنس فيهم العماني الأصيل٠
(المزرعة يشمرها البيدار مردها لأصحابها) إن بغوا الخير يعم بلادهم أم لا يبغوه فهذا شأنهم.
على حدود الاراضي العمانية والأماراتية أفواج العمانيين يعدهم موظفي الجمارك ويرفع تقرير للجهات المختصة عشان يقدموا خدمات طيبة٠
في حالة عدم عبور العماني للحدود الإماراتية راح تطلع النتائج التالية
خلال سنوات قليله ستكون (خاوية على عروشها) بلاد موحشة٠
ومن باب الأطمأنان
جهزت المطارات وتم تفعيلها وأيضا سيتم تفعيل المناطق الصناعية
وراح تنتهي من المواني العملاقة وتتجه الى تفعيل التالي:
أسواق وفنادق والحدائق بمختلف أنواعها٠
وستجهز مدن ومشاريع ع الحدود بالجانب السعودي وراح تفتح أسواق عملاقة وخدمات طيبه وأغلب العمانيين راح يفضلوا دخول بلاد الحرمين والي يروح الإمارات لزيارة الأرحام وبعد سنوات قليلة ما يدخل تاجر عماني للإمارات عشان توريد سلعة السعودية أفضل٠
أبناء السلطنة يدخلوا أرضهم(ساحل عمان) في وقت ما رغبوا ،فهم أولى بالتجوال فيها قبل لا تكون بلاد بإداراة بلاد بمسى (الإمارات)
وهذا نهج حكام الإمارات
خدمة الشعب العماني الطيب اللطيف الحبوب وعلينا أن نشكر الي يقدم الخدمات لكل من سعى لانشاء حدائق ترفيهية وأسواق وخدمات ٠
من الطبيعي العماني يتمشى ويتجول بأرضة والإمارات هي ساحل عمان ولا تزال بلاد العمانيين قبل ما تصير بلاد بأسم الإمارات وتمتلئ بناس مزدوجي الجنسيات والمجنسين وبالإماراتيين المستحدثين خلال ٣٨ سنة مضت ليس الا تكملة عدد وغالبيتهم مستثمرين مزدوجين الجنسية بأي لحظة ينتقلوا لبلدانهم ، ودخول العمانين بأرضهم للتذكير بأنها أراضي عمانية يدخلها سالم أمن مؤدب محترم والي يركب حمامقة القانون يأخذ مجراه وعلى الإماراتيين حكومة وشعب أن تقدم لهم الورد أثناء دخلو أبناء السلطنة وتقديم لهم بطاقات شكر وأن تحث الساكن والمقيم بأن يتعامل مع العمانيين بأصحاب الأرض من الدرجة الأولى وأن تسهل عبورهم فإن أمتعض العماني وأمتنع عن دخول الإمارات ستكون كارثة إجتماعية وإقتصادية.
وإي بقعة يهجرها العماني ستتحول الى مدينة أشباح وإرجاعها الى ما كانت علية تحتاح الى جهد يقل عن ٣٠ سنة ودليل ذالك الوجود العماني بشرق أفريقيا وأسيا فهاجر العماني زنجبار وأصبحت خاوية على عروشها وهاجر وجوادر الباكستانية وأصبحت مدينة (أشباح) حتى أصحاب الأرض هاجروها لأنها صارت موحشة بلا حس عماني ٠
لنكون واقعين ومثال
دبي إن ما دخل شوارعها بالشعب العماني ستكون (.....)
أما بالنسبه حث الحكومة والقطاع الخاص بإجاد بدائل للترفيه والتسوق والسياحة فهو مطلوب عاجل غير أجل، ستجهز مشاريع في السنوات القادمة٠
سلطنة عمان عبارة عن مكون ثقل سياسي وجغرافي وبشري
كانت ولا زالت عمان غير ضارة بالجيران
عدم إحداث الضرر الأقتصادي بدولة الإمارات لأنها أمتداد للاراضي العمانية وهناك إرث بشري عماني لطيف يستحق التضحية والإحترام فليس كل الإمارات مجنس فيهم العماني الأصيل٠
(المزرعة يشمرها البيدار مردها لأصحابها) إن بغوا الخير يعم بلادهم أم لا يبغوه فهذا شأنهم.
على حدود الاراضي العمانية والأماراتية أفواج العمانيين يعدهم موظفي الجمارك ويرفع تقرير للجهات المختصة عشان يقدموا خدمات طيبة٠
في حالة عدم عبور العماني للحدود الإماراتية راح تطلع النتائج التالية
خلال سنوات قليله ستكون (خاوية على عروشها) بلاد موحشة٠
ومن باب الأطمأنان
جهزت المطارات وتم تفعيلها وأيضا سيتم تفعيل المناطق الصناعية
وراح تنتهي من المواني العملاقة وتتجه الى تفعيل التالي:
أسواق وفنادق والحدائق بمختلف أنواعها٠
وستجهز مدن ومشاريع ع الحدود بالجانب السعودي وراح تفتح أسواق عملاقة وخدمات طيبه وأغلب العمانيين راح يفضلوا دخول بلاد الحرمين والي يروح الإمارات لزيارة الأرحام وبعد سنوات قليلة ما يدخل تاجر عماني للإمارات عشان توريد سلعة السعودية أفضل٠
