يجب على البنات ان لا يكونن لعبة يتدولها الشباب فلو التزمن واحتشمن لما حدث لهن مكروه من الشباب
ولكن للاسف نجد البنات يجرن ورى الموضه والتزين والتبرج ومن ثم يذهبن للاماكن المشبوهة
ويخالطن الرجال فمن الطبيعي الشباب يتحرش بالبنات وذالك لاسباب اظهارهن المفاتن
1- ما تعليقك على كلام المدير وتصرفه مع الشاب؟!!اتمنى ان تكون هناك تقديرات ومراعاة وتصرف المدير بين المتوسط
2- هل فعلا لا يوجد قانون لمثل هذه الحالات؟!!لا يوجد قانون مباشر لمثل هذه الحالة الا في حالة الوفاة وفي غالب الاحيان المؤسسة هي التي تمنح الموظف اجازة اضطرارية حسب شرح ضروفة
3- هل من حق الشركة أن تحدد الظرف الطارئ الذي يستحق فيه الموظف إجازة إضطرارية؟!!نعم يجق لها لكن يجب مسائلتة لاثبات بانه محتاج لاجازة اضطرارية
4- ماالدور الذي يمكن أن تلعبها لجنة الشباب، لإعطاء بصيص من الأمل لهذا الشاب وغيره من الشباب في أحضان الشركات!! لا يمكنني القول باان لجنة الشباب راح تصرف له اجازة او تدافع عنه لانه بالاصل اللجنة مجرد همزة وصل
1- هل تعتبر فترة الشباب هي الفترة التي تكون فيها نسبة وقت فراغ كبيرة مقارنه ببقية الفترات من المراحل العمريه؟نعم فترة الشباب هي فترة نضوج الإنسان وهي طاقة لا بد ان تستغل
2- هل الشباب العماني قادر على استغلال وقت الفراغ ؟؟نعم قادر على استغلال الفراغ وعمل برامج لقتل الفراغ
3-هل التوعيه والتثقيف باهمية اوقات افراغ واستغلالها الاستغلال الامثل كافيه بالنسبه للشباب؟.التوعية والتثقيف لا تكفي لاستغلا الفراغ بل تحتاج الى زيادة في البرامج اليومية
4- هل المؤسسات الشبابيه متواجده بكثره لشقل الشباب اوقاتهم في هده االمؤسسات؟للاسف لا تتوفر وان توفرت محصورة بالمدن
5- مسؤؤلية من هي نقص الوعي لدى الشباب باهمية استغلال وقت الفراغ؟مسؤولية المجتمع باكملة والمنزل والمدرسة وهي قضية لا يستهان بسلبياتها
ولكن للاسف نجد البنات يجرن ورى الموضه والتزين والتبرج ومن ثم يذهبن للاماكن المشبوهة
ويخالطن الرجال فمن الطبيعي الشباب يتحرش بالبنات وذالك لاسباب اظهارهن المفاتن
1- ما تعليقك على كلام المدير وتصرفه مع الشاب؟!!اتمنى ان تكون هناك تقديرات ومراعاة وتصرف المدير بين المتوسط
2- هل فعلا لا يوجد قانون لمثل هذه الحالات؟!!لا يوجد قانون مباشر لمثل هذه الحالة الا في حالة الوفاة وفي غالب الاحيان المؤسسة هي التي تمنح الموظف اجازة اضطرارية حسب شرح ضروفة
3- هل من حق الشركة أن تحدد الظرف الطارئ الذي يستحق فيه الموظف إجازة إضطرارية؟!!نعم يجق لها لكن يجب مسائلتة لاثبات بانه محتاج لاجازة اضطرارية
4- ماالدور الذي يمكن أن تلعبها لجنة الشباب، لإعطاء بصيص من الأمل لهذا الشاب وغيره من الشباب في أحضان الشركات!! لا يمكنني القول باان لجنة الشباب راح تصرف له اجازة او تدافع عنه لانه بالاصل اللجنة مجرد همزة وصل
1- هل تعتبر فترة الشباب هي الفترة التي تكون فيها نسبة وقت فراغ كبيرة مقارنه ببقية الفترات من المراحل العمريه؟نعم فترة الشباب هي فترة نضوج الإنسان وهي طاقة لا بد ان تستغل
2- هل الشباب العماني قادر على استغلال وقت الفراغ ؟؟نعم قادر على استغلال الفراغ وعمل برامج لقتل الفراغ
3-هل التوعيه والتثقيف باهمية اوقات افراغ واستغلالها الاستغلال الامثل كافيه بالنسبه للشباب؟.التوعية والتثقيف لا تكفي لاستغلا الفراغ بل تحتاج الى زيادة في البرامج اليومية
4- هل المؤسسات الشبابيه متواجده بكثره لشقل الشباب اوقاتهم في هده االمؤسسات؟للاسف لا تتوفر وان توفرت محصورة بالمدن
5- مسؤؤلية من هي نقص الوعي لدى الشباب باهمية استغلال وقت الفراغ؟مسؤولية المجتمع باكملة والمنزل والمدرسة وهي قضية لا يستهان بسلبياتها
الشباب العماني عنده وعي مروري من بداية الامر ولكن التجاهل والتفاخر وعدم البمالاة هو سبب تدمير الشباب نفسة
فنجده يستعمل الهاتف في المحطات التعبئة وفي الشارع ونجده يتهور ويفرض نفسة على الساحة رغم معرفتة بخطورة ذالك
ويبقى الامر في حيرة لماذا تكثر الحوادث المروري
فنجده يستعمل الهاتف في المحطات التعبئة وفي الشارع ونجده يتهور ويفرض نفسة على الساحة رغم معرفتة بخطورة ذالك
ويبقى الامر في حيرة لماذا تكثر الحوادث المروري
150 ريال منحنة لمن يبحث عن عمل ولكن للاسف الشباب أستثمر المنحنة في أشياء غير صالح البحث
فنجدهم يشرون الهواتف النقالة أول باول ونجدهم يترفهون بذا المبلغ
ولكن للاسف المحتاج الفعلي لهذه المنحة لم يستفد منها وهم النساء والمحتاجين
برئي هم أولى بهذه المنحنة ولو قسموا النحة على الجميع كان افضل
مثلا كل باحث 80 ريال او 100 ريال لشملت المنحة الكثير من الباحثين
فنجدهم يشرون الهواتف النقالة أول باول ونجدهم يترفهون بذا المبلغ
ولكن للاسف المحتاج الفعلي لهذه المنحة لم يستفد منها وهم النساء والمحتاجين
برئي هم أولى بهذه المنحنة ولو قسموا النحة على الجميع كان افضل
مثلا كل باحث 80 ريال او 100 ريال لشملت المنحة الكثير من الباحثين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق