الخميس، 14 مارس 2013

مقتطفات شبابية 14/3/2013

وسائل الاعلام لطخت الحب بالعار والباطل وسائل الاعلام هو المسؤولة عن توصيل رسالة الحب
التعلم هو من افسد الحب ودفنة تحت صخور التظاهر والخداع
الناس هي من لطخت الحب بالمعاصي وفي ما يغضب الله

الحب نعمة من الله فيجب الحفاظ عليها الحب زهرة الحياة طيبة ريحها لا ينتهي




كثرة حالات الأكتأب عند الشباب وسببها الاول هو ضعف الإيمان بالله
والسبب الثاني هي
البطالة
وقلة العمل والضيق من مشاكل عائلية وحياتية
والسبب الثالث مشاكل
عاطفية ومادية وعادة تصل الى الانتحار وعلاجها
من
الشاب بنفسة مع تدخل العائلة والطيبب وايضا الشاب يجب علية العمل
وذالك
بالتوكل الى الله والسعي على الحصول على رزق حسب المستطاع



بالنسبة للزوج العاطل مشكلة كبيرة لا خروج منها ولو كانت الزوجه تعمل وراتبها يكفي لسد حاجاتهم
الزوج العاطل س
يتطفل على زوجتة ويصرف من مالها وهذا في الدين غير مشرع

الزوجة التي تعمل في شؤون
المرآة وعدم الأختلاط مقبول
والزوجة التي
تعمل مع الرجال غير مقبول
الزوجة التي تعمل وتقضي نصف يومها في العمل تدمير للاسرة
يفضل للمرآه ان ت
لزم المنزل وتحافظ على اموال زوجها وتربي اولادها
في اعمل تتطلب تصلح للنساء وهي هامة لتنمية وتطوير الدولة





حل مبسط وفكرة تقدر تنفذها

افترض راتبك
480 ريال
مصاريف خاصة شهرية
80ريال
مصاريف لمساعدة الاهل ومبالغ احتياط
100 ريال
180 ريال من480 يتبقى الك مبلغ
300 ريال
300 ريال سواء تجمعهم بالبنك او تعمل جميعة لا تزيد عن ثلاث سنوات
اي بعد 3 سنوات تقدر تتزوج وتستأجر شقة
200 ريال وتصرف 180ريال للمعيشة
او من تخلص الجميعة تقدر تاخذ قرض اسكاني وتبني بيت بقسط ميسر

مرحبا اعمل جمعية بمبلغ
300 ريال بتقدر تجمع 3600 ريال
خلال سنة وخلال سنتين تقدر تجمع مبلغ
7200ريال و
خلال ثلاث سنوات تقدر
تجمع10800 ريال
500الاف مهر الباقي مصاريف عرس


يستطيع الشاب العماني العمل في جميع الوظاف القيادية والعليا
وذالك بالتدريب ونجد ال
كثير منهم من يتسلم حقيبة مؤسسة كبرى
كمدير المالية و
مدير مؤسسة في افرع كثيره




يوجد لدينا كل شئ ولا عيب بأن تهتم الدولة بمورثات الاجدد حيث أن المورثات هذه لها فوائد كثيره وهي ثروة وطنية يجب الحفاظ عليها من الانقراض
وكلية الاجيال هي دليل على وجود هذه الثروة وتطويرها ومن ناحية العلم والطب وغيرة يوجد هناك كليات وجامعات ومعاهد ومراكز بحوث علمية
وهذه الكلية ستكون يوما منبع للفنانيين والمطورين للتراث والمورثات


 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق