لا يمكن القول بعيد عن العين بعيد عن القلب
بل نقول بعيد عن العين وقريب للقلب
فئة ذو الأحتياجات الخاصة :
تحتاج الى اهتمام هم جزء لا يتجزء من الوطن ابتلاهم الله
الشباب ثورة وطنية لا يمكن الاستغناء عنهم وهم محرك الدولة في التطور وهم منبع الأنتاج
حلمي صعب ذكرة ..اتمنى يتحقق وإن لم يتحقق. فيعفى الله عما سلفيعاني شباب عمان المغترب عن مدينة وخصوصا الموظفين في محافظة مسقط من غلاء إجار السكن وندرتها ومما يضطرون الى إستجار شقة ويتقاسمون الإجار
ويقسى عليهم الزمن في توفير غذاء ونقل وسكن وخدمة سهلة ومفيدة فنجدهم ينامون في سيارتهم بسبب زحمة السكن وبسبب عدم توفر غرف للإجاروخصوصا من البنات التي يعملن خارج ولايتهن وبعيدات عن اهالين فتكون هناك عوائق كالمضايقات وعندما يطلبون سكن من المؤسسة يقابلونهم بالرفض وعدم توفر سكن للعمانيين
وهذا هو بسبب وجود ثغرات في قوانيين العمل العماني حيثد يستغل اصحاب المؤسسات علاوة السكن وذالك بعدم إجبارهم من قبل الجهات المختصة بتوفير سكن ملائم
يجب مراعاتهم والاهتمام بهم وتوظيفهم والسعي على اجاد
سبل عيش كريم لهم
ويجب ان يتعايشوا مع المجتمع واتاحة لهم الفرصة في الزواج مع مراعاتهم في كل الاوقات
بل نقول بعيد عن العين وقريب للقلب
فئة ذو الأحتياجات الخاصة :
تحتاج الى اهتمام هم جزء لا يتجزء من الوطن ابتلاهم الله
الشباب ثورة وطنية لا يمكن الاستغناء عنهم وهم محرك الدولة في التطور وهم منبع الأنتاج
حلمي صعب ذكرة ..اتمنى يتحقق وإن لم يتحقق. فيعفى الله عما سلفيعاني شباب عمان المغترب عن مدينة وخصوصا الموظفين في محافظة مسقط من غلاء إجار السكن وندرتها ومما يضطرون الى إستجار شقة ويتقاسمون الإجار
ويقسى عليهم الزمن في توفير غذاء ونقل وسكن وخدمة سهلة ومفيدة فنجدهم ينامون في سيارتهم بسبب زحمة السكن وبسبب عدم توفر غرف للإجاروخصوصا من البنات التي يعملن خارج ولايتهن وبعيدات عن اهالين فتكون هناك عوائق كالمضايقات وعندما يطلبون سكن من المؤسسة يقابلونهم بالرفض وعدم توفر سكن للعمانيين
وهذا هو بسبب وجود ثغرات في قوانيين العمل العماني حيثد يستغل اصحاب المؤسسات علاوة السكن وذالك بعدم إجبارهم من قبل الجهات المختصة بتوفير سكن ملائم
يجب مراعاتهم والاهتمام بهم وتوظيفهم والسعي على اجاد
سبل عيش كريم لهم
ويجب ان يتعايشوا مع المجتمع واتاحة لهم الفرصة في الزواج مع مراعاتهم في كل الاوقات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق