الدولة عندما تسمح للبنوك بالربحية البحتة فالمواطن لا بد ان يستقرض لسد حاجتة ومن ثم المواطن يتورط باليون وتتفكك الاسر
فالمعيل الدولة لتلك الاسر فعندما يستقرض مواطن ذو ردخل متوسط لبناء منزل وشراء سيارة او للدراسة او للعلاج
ومن ثم يتعثر المواطن ويباع منزلة وتسحب سيارتة لسبب ماء او يتوفى ويدخل السجن فالدولة سترعى عائلتة
فتتحمل الدولة بناء منزل للعائلات المحتاجة وتوفير راتبا من الضمان الاجتماعي كل هذا يسحب من المزانيةوإذا الدولة تضغط على البنوك بتخفيض الفائدة فهي المستفيد الاول لا ينتظر المواطن منها مساعدات
هذا زمن الغني لا يقرض الفقير
والفقير إذا احتاج وين بيروح تريدونة يطلب بالشوارع او المساجد او يسرق
الشباب الي يريد يكون مستقبلة بيروح للجمعيات ويدخل جميعية بمبالغ كبيرة ومن تسرق من قبل منشئ الجميعة
اغلب الجميعات بالقرعة اذا مجموعة 10شباب كونوا جمعية بمبلغ 100 ريال عماني يطلع كل شهر 1000ريال
وكل 6شهور 6000 ريال متى يصل دور البقية غذا كان في السنة تمنح الجميع لشخصين فقط فمتى يأتي دور العاشر منهم
وإذا ارداد تجميع مبلغ لبناء منزل وقيمة المنازل لا تقل عن 20 الف ريال عماني متى راح يكون جميعة
لدفع مهر 5000 الاف عماني ومتى يشري سيارة بقيمة 7الاف ريال عماني
كل هذا لا يعرفة الا المحتاج من يصبر 10 سنوات على جمعية غير مؤمنة في حالة الوفاه او السرقة
وكم يحتاج لتأمين السلفة
اي مواطن يريد يكون اسرة لا بد ان يصرف مبلغ 25الف ريال عماني ألى 32ريال عماني لكي يرتاح
البنوك وضعت لتنمية البلد ودورها تسهيل القروض لا للفوائدالربحية فقط بل تلبية احتياجات المواطنين
الغير محتاج مستحيل يروح للأستقراض من البنوك الربوية
من ناحية الربا اين رواواتبكم تنزل واين مبلغ الرواتب من الميزانية خلال 12شهر اين فوائد المليارات للرواتب
من يقرض أخوه مبلغ 20 الف ريالعماني لبناء منزل
من يساعد مريض للعلاج بمبلغ 15 الف ريال عماني
من يمنح مواطن7 الاف ريال عماني لشراء سيارة جديدة
من يقرض مواطن 400 الف ريال عماني لبناء غرفة لعيش فيها
إذا لمذا الدولة تصرح لفتح بنوك فلا داعي لها ما دام المواطنيين
عندهم فلوس ويساعدوا بعض كل هذه تسائلات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق