الاثنين، 21 يناير 2013

الدولة عندما تسمح للبنوك بالربحية البحتة





الدولة عندما تسمح
للبنوك بالربحية البحتة فالمواطن
لا بد ان يستقرض لسد حاجتة ومن ثم المواطن يتورط باليون وتتفكك الاسر
فالمعيل الدولة لتلك الاسر فعندما يستقرض مواطن ذو ردخل متوسط لبناء منزل وشراء سيارة او للدراسة او
للعلاج

ومن ثم يتعثر المواطن ويباع منزلة وتسحب سيارتة لسبب ماء او يتوفى ويدخل السجن فالدولة سترعى عائلتة
فتتحمل
الدولة بناء منزل للعائلات المحتاجة وتوفير راتبا من الضمان الاجتماعي كل هذا
يسحب من المزانيةوإذا الدولة تضغط على البنوك بتخفيض الفائدة فهي المستفيد الاول لا ينتظر المواطن منها مساعدات

هذا زمن
الغني لا يقرض الفقير
و
الفقير إذا احتاج وين بيروح تريدونة يطلب بالشوارع او المساجد او يسرق
الشباب الي يريد يكون مستقبلة بيروح للجمعيات ويدخل جميعية بمبالغ كبيرة ومن تسرق من قبل منشئ الجميعة
اغلب
الجميعات بالقرعة اذا مجموعة 10شباب كونوا جمعية بمبلغ 100 ريال عماني يطلع كل شهر 1000ريال

وكل 6شهور
6000 ريال متى يصل دور البقية غذا كان في السنة تمنح الجميع لشخصين فقط فمتى يأتي دور العاشر منهم

وإذا ارداد تجميع مبلغ لبناء
منزل وقيمة المنازل لا تقل عن 20 الف
ريال عماني متى راح يكون جميعة
لدفع مهر
5000 الاف عماني ومتى يشري سيارة بقيمة 7الاف ريال عماني

كل هذا لا يعرفة الا المحتاج من يصبر 10 سنوات على جمعية غير مؤمنة في حالة الوفاه او السرقة
وكم يحتاج لتأمين السلفة


اي مواطن يريد يكون اسرة لا بد ان يصرف مبلغ 2
5الف ريال عماني ألى 32ريال عماني لكي يرتاح


البنوك وضعت
لتنمية البلد ودورها تسهيل القروض لا للفوائدالربحية فقط بل تلبية احتياجات
المواطنين
الغير محتاج مستحيل يروح
للأستقراض من البنوك الربوية
من ناحية ا
لربا اين رواواتبكم تنزل واين مبلغ الرواتب من الميزانية خلال 12شهر اين فوائد المليارات للرواتب

من يقرض أخوه مبلغ
20 الف ريالعماني لبناء منزل

من يساعد
مريض للعلاج بمبلغ 15 الف ريال عماني
من يمنح م
واطن7 الاف ريال عماني لشراء سيارة جديدة
من يقرض م
واطن 400 الف ريال عماني ل
بناء غرفة لعيش فيها
إذا لمذا الدولة تصرح لفتح بنوك فلا داعي لها ما دام المواطنيين
عندهم فلوس ويساعدوا بعض كل هذه تسائلات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق