حرية الشخص في وضع لقب

حرية الشخص في وضع لقب معين لكن لا اشجع الشباب والبنات الغرق في الفيس بوك وخصوصا الطلاب
فكل ما نراهم على
الفيس بوك وتويتر هم طلاب اعدادية الى ثانوية وهذا يضيع وقت الشباب ودمار مستقبلهم
ويعود سبب تغير الجنس من ذكر لانثى او بالعكس بسب الخوف على معلوماتهم وعدم الاحساس بالامان في الفيس بوك وتويتر
وهروبا من المراقبة والمعارف الاهل والاصدقاء وهذا فعلا يحدث كثير حتى المنتديات لم تسلم منهم فهم متواجدين بيننا الآن
فنجد بنت لقبها ولد بسبب خوفها عن مضايقات الشباب ونجد ولد لقبة اسم بنت بسبب طيشة والعكس ايضا يصير في كل الاحوال
وهذه فقط في دول الخليج يراسلك ولد بلقب بنت وبعدها يقولك انا ولد ونجد ولد يراسلك من لقب بنت وبعدها تقول لك انا بنت
وعند السؤول يرجحون على مضايقات الشباب والعكس او بعدم السعي على شهرة اسمهم الحقيقي وهذا بسبب الخوف وعدم الاحساس بالامان
ولكن نجد الصحيح في الدول الاروبية والاسوية والافريقية يستحيل عليك الحصول على عكس هذا فنجد لقب بنت فعلا بنت ونجد لقب الولد فعلا ولد لانهم لا يسعون على الحصول على
المصداقية والتعرف على اصدقاء حسب الرغبة ولكن اعلرب وخصوصا الخليجين 10% من البنات و70% هم الشباب و20 منهم غير معتم بلملفة الشخصي على الفيس بوك
حيث يدخلون على حسساباتهم بالفيس بوك وتويتر بشأن الالعاب والصور ولا غريب عليهم مثل هذه الاهتمامات
ويسعى بعضهم في الحصول على اصدقاء اكثر وعلى وعلى التعارف ولا يهتمون بملفهم الشخصي
وكل هذا من الحريات الشخصية ولكن تغيب المصادقية في اتباع هذا النهج وما هو الا ضحك على شخصية الشخص نفسة وذالك لنفية حقيقتة بنفسة 

الفيس بوك يستهدف شريحة من المجتمع وهم الطلاب والمراهقين والكبار طبعا لا ينصاعوا الى الالعاب والصفحات المغرية الفيس بوك وتويتر بةم
دواهي ويدمر الطالب اما الكبار فهم مجرد تواصل ووضع تغرداتهم في الفيس بوك وتويتر وهي مجرد سطور محدودة حياتهم اليومية
كما ذكرت لك بانة ليس يفيد جميع الفئات ولم اذكر بانه ليس مفيدا للجميع وأنا قصدت شريحة معينة بانهم يدخلون بحسابات مزورة وهم الطلاب والمراهقين
بالنسبة للثقافة والافكار الطلاب ما يستفيدوا من الفيس بوك وتويتر
والمنتديات مفتوحة وبها الاستفسارت ومواقع التربية والخدمات في المنتديات وخصوصا البحوث
لا يحصل عليها في الفيس بوك وتويتر بل في المواقع التعليمية