الاثنين، 21 يناير 2013

المكتوب هام للشباب

المكتوب هام
يجب على
الشباب الاستقامة والاستمتاع بحياتهم في شئ يرضي الله ولا يجب عليهم الاستمتاع بالدنيا في الملاهي والتي تعارض الدين الحنيف
فالدين دين
يسر لا يطلب التشدد ولا التعقد فنجد قليل منهم المتوسط وهنا احب اوجه نصيحة للمتشدد او الشابالمستهتر يجرىي ورى
الدنيا ولا
يضمن في دنياه شئ فالمتشدد يخلق الفتن ويحقد على المستهتر والمستهتر يتهم المتشدد بالتعقد وهذا يعارض مع الدين
 
 
مشكلة الباحثين عن عمل لا تنتهي بل سوف تتزايد وذالك بسبب برنامج التوظيف الذي يتأخر فقد تراكم الباحثين عن عمل من سنوات
واثناء احداث 2011 تم توظيف بعض منهم ولا
زال الباقي بالأنتظار ناهيك عن الذين اكملوا دراستهم ولم يحالفهم الحظ بقبولهم في معاهد وكليات
وتعود اسباب تاخر التوظيف بسبب
رفض الباحثين الوظائف المتدنية بالمؤسسات والتي لا تقدم ميزات مثل الراتب والمسكن والمأكل والنقل والعلاج المجاني
توقعي هذه السنة راح يتبقى الكثير لا يقل عن
15الاف باحث بدون وظيفة وذالك لاسباب رفضهم للوظائف المهنية وطلبا للوظائف الحكومية والأدارية ويتراكم الباحثين مع خرجي الثانوية العامة والدبلوم لسنة 2013 وسوف تعود مشكلة الباحثين عن عمل
 
 
بالحقيقة آفة المخدرات آفة لا دواء لها الا بتثقيف الشباب والجيل الواعد بمضارها وخطرها على المستقبل وتعاون الجميع في القضاء على هذه الآفة التي بدئت تغزو الكثير من المدن فقد ازدادت حالات التهريب والتعاطي والموت وعلى الرغم بأن الحدود مؤمنة الا إن هناك عصابات منظمة من قبل المتحاقدين على العرب والمسلمون ورغبتهم في تدمير أحيال الإسلام والتحكم فيهم واتسغلالهم في تدمير الدين الحنيف
وهناك من يهرب
هالمخدرات الى ارض الوطن عن طريق أجسادهم وعن طريق التسلل وتهريبها عن طريق الصحراء والبحر وجائت هذه الآفة من الآسوين الذين يعملون في المؤسسات الخاصة
وساهموا في
انتشار هذه الآفة بسبب طمعهم في جمع المال وإدرادتهم في تدمير شباب عمان وتبذل الحكومة جهد كبير في مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية التي تكلف مبالغ كبيرة من ميزانية الدولة وتؤثر بشكل سلبي على التنمية وتعيق التطور في الدولة
 
 
 

الزوجه الموظفه أو الزوجة ربة منزل ؟ ولماذا
.
الزوجه الصالحة /
يختلف شئ مهم بين ال
زوجة الموظفة والزوجة
الغير موظفة
السبب واضح
الزوجة ا
لصالحة لا ترغب بالابتعاد عن المنزل مهما كان السبب
ولكن لا يعني بانه ا
لزوجة
الموظفة غير صالحة

ولماذا يضن أغلب ناس زواج بالمرأة موظفه طمعا بمالها ؟نعم يطمع الشباب بالزواج من الموظفة تعمل كي تاعدة في تكوين المستقبل
ولكن سرعان ما تتخل العلاقة
الزوجية بالمشاكل الناتجة عن تعب وارق
الزوجة الموظفة في العمل وتاتي
المنزل كلي ترتاح وتترك ابنائها للعاملة لي تربيهم وتعكس ذالك بتربيتهم على بئة غير بيئة الابوين
والزوجة الموظفة تطلق بعد ما يشبع الزوج من ثروتها كبناء منزل وشراء ل سيارة وغيره كثير 

 
 
ما زال الشعب يعاني منذو 30 سنة كل ما يحتاجة المواطن هو صعب المنال يا حلم متى تتحق طلبات بالالوف المؤلفة لا تعد ولا تحصى
ومنها عفى عليا الزمن بالنسيات والطلبات منها مات أصحابها منها فقدت من أدراج وزراة الاسكان الى متى الى متى الى متى الى متى
طلبات الاراضي للشباب متراكمة
طلبات الاراضي للنساء متراكة
طلبات الاراضي الصناعية متراكمة
طلبات الاراضي السياحية متراكمة
طلبات الاراضي الزراعية متراكمة
طلبات المساعدة الاسكانية متراكة
طلبات القروض السكنية متراكة
 
 

البيجامة /
ظاهرة
غريبة على الشعب العماني جائت عن طريق العمالة الوافدة ومن ثم تناقلها البحارة صائدي السمك

ومن ثم
انتشرت بجكافة ارجاء الولايات وهذا الملابس لا من الموروث ولا التقليد بل هي دخيلة
على ا
لمجتمع العماني واصبح الشبابيلبسونها كموضه وتظاهر بالموضوه وهم في غفلة
من نفسهم
وغزت هذه ا
لملابس المنازل والشوارع واصبح الشباب يلبسونها في كل المناسبات
وغزت محلات الخياطة
بل اصبح البعض يلبها
للنوم والمناسبات والاعياد
وهذه الملابس بالاصل جائت من دول الفقر حيث ان نوعية
الخلق كان
العماني يلسها كإزار ولكن الشباب عكسوا ذالك والله يهدي الجميع وإن شاء الله ينقضي عليها 
 
 
 


مادة الافضل هي نوع من انواع التبغ الذي يهرب عن طريق المهربين والعصابات
بالماضي كانت هذه ال
مادة تباع في جميع المحلات الصغيرة بلا رقيب ولا حسيبومن ثم تم التعميم على حضر هذه المادة من قبل الجهات المختصة اضرار هذه المادة كثير لا تعد ولا تحصى
فقد غز هذه
المادة اطفال في عمر الزهور وذالك لاسباب اصدقاء السوء
وصارت كالموضوع
كانوا ي
روجون عن الافضل بطريقتهم الخاصة وهذه المادة جائت عن طريق الوافدين
وهي دخيلة
ويستخدم ايضا منهم ا
لتبغ العماني الذي يزع في بعض المزارع من قبل عمانيين
ووافدين
اما الان يتم مخالفة كل من يروج
ويبيع هذه النوعية من
التبغ
اما التبغ العماني ما زال يباع في الاسواق الشعبية بلا رقيب ولا حسيب
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق